في أحد أحياء مدينة "نورهايم"، وتحت شمس شاحبة بالكاد تخترق الغيوم السامة، كان "إيدين رال"، شاب في الثامنة عشر، يعمل في ورشة صيانة لكبسولات الغوص العقلي — أجهزة يستخدمها الصيادون للتدريب أو الهروب من الواقع